Dalam Kitab Nihayatuzzain dijelaskan Untuk makam mayit orang yang mulia (muhtarom) pendapat mayoritas ulama adalah makruh bila tanpa hajat. Adapun yang ghoir muhtarom seperti mayit kafir harbi dan orang murtad tidak apa-apa, meski buang hajat sekalipun.
نهاية الزين. ١٥٥
و) كره جلوس على القبر المحترم و اتكاء عليه و استناد اليه و ( وطء عليه الا لضرورة) اي حاجة بان حال القبر عمن يزوره و لو اجنبيا بان لا يصل اليه الا بوطئه فلا يكره و فهم بالأولى عدم الكرهة لضرورة الدفن. و الحكمة في عدم الجلوس و نحوه توقير الميت و احترامه
و اما خبر مسلم انه صلى الله عليه و سلم قال * لان يجلس احدكم على حمرة فتخلص الى جلده خير له من ان يجلس على قبر*
ففسر الجلوس عليه بالجلوس للبول و الغائط و هو حرام بالاجماع اما غير المحترم كقبر مرتد و حربي فلا كرهة في الجلوس و نحوه و لا يحرم البول و التغوط على قبورهما
Dalam kitab Majmu' Imam Nawawi menjelaskan Hukum duduk di atas kubur :
1.menurut imam as saerozy dalam kitab muhadzab dan menurut al mahamili adalah tidak boleh,
2.menurut imam syafi'i dan ashab adalah makruh tanzih,
3.menurut madzhab ulama' dan juga jumhur ulama' misalnya an-nukho'i, al-laist abu hanifah, ahmad dan dawud hukumnya makruh,
4.sedangkan menurut imam malik tidak makruh.
- kitab Majmu' Imam Nawawi :
قال المصنف رحمه الله تعالى : ( ولا يجوز الجلوس على القبر ، لما روى أبو هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { لأن يجلس أحدكم على جمرة فتحرق ثيابه حتى تخلص إلى جلده خير له من أن يجلس على قبر }
( الشرح )
حديث أبي هريرة رواه مسلم ، واتفقت نصوص الشافعي والأصحاب على النهي عن الجلوس على القبر للحديث المذكور ، لكن عبارة الشافعي في الأم وجمهور الأصحاب في الطرق كلها أنه يكره الجلوس وأرادوا به كراهة تنزيه كما هو المشهور في استعمال الفقهاء صرح به كثيرون منهم ، وقال المصنف والمحاملي في المقنع : لا يجوز ، فيحتمل أنهما أرادا التحريم ، كما هو الظاهر من استعمال الفقهاء قولهم : لا يجوز ويحتمل أنهما أرادا كراهة التنزيه لأن المكروه غير جائز عند الأصوليين
الي ان قال( فرع ) : في مذاهب العلماء في كراهة الجلوس على القبر ، والاتكاء عليه ، والاستناد إليه قد ذكرنا أن ذلك مكروه عندنا ، وبه قال جمهور العلماء ، منهم النخعي والليث وأبو حنيفة وأحمد وداود ، وقال مالك : لا يكره .
No comments:
Post a Comment